Translate

Monday, July 11, 2011

ماذا تعلمت من مذبحة سربرينتشا ؟ What have you learned from #Srebrenica #Genocide?

Coffins of the 613 massacre victims were laid in rows on Sunday before the formal burial ceremony [AFP], وصول رفات 613 من ضحايا مذبحة سربرنيتشا بعد 16 عام ليدفنوا اليوم
NB: Today is the 16th memorial of #Srebrenica Genocide, We need #Srebrenica to trend worldwide on Twitter, Please hash-tag your tweets with #Srebrenica. 

The lessons I have learned from "Srebrenica Genocide" during my follow-up over years:
  • Justice will prevail even after a long time.
  • If you seek your right, you will not lose it.
  • Documenting the massacre is an approach to restoring the rights.
  • The right can be opposed, even if it is well seen.
  • Do not trust blindly the United Nations or the Blue hats.
  • Perseverance in a scientific and practical approach to Trial is the way to achieve justice.
  • Be strong even if you are oppressed.
  • Revenge is a weakness.
  • After retrieving the right, you can pardon, it is a virtue.
  • Pardon before getting the right is a weakness and subservience.
Now, your turn,...What have you learned from Srebrenica Genocide? or the war in Bosnia in the 1990s.  Feel free to comment.

اليوم تمر الذكرى السادسة عشر لمذبحة/إبادة سربرنيتشا، شاركنا بوسم/هاشتاج #Srebrenica على تويتر مع كل ما تكتب؛ حتى يصبح أكثر شهرة
 
تستطيع اختيار أي من الصور و الفيديوهات نشرها بين اصدقائك على تويتر و مدونتك أو الفيسبوك
On Tumblr

تستطيع اختيار أي من  التدوينات التالية و نشرها بين اصدقائك على تويتر و مدونتك أو الفيسبوك
On Blog

حتى لا ننسى و نتعلم الدروس المستفادة من المذبحة: 
  • العدالة ستسود و لو بعد حين.
  • لا يضيع حق و راءه مطالب.
  • توثيق المذبحة وسيلة لاستعادة الحقوق.
  • الحق له من يعارضه أيضا حتى لو رآه بعينه.
  • لا تثق دوما في الأمم المتحدة او أصحاب القبعات الزرق.
  • المحاكمة و المثابرة بطريقة عملية و علمية سبيلنا لتحقيق العدالة.
  • كن قويا حتى لو كنت مظلوما.
  • الانتقام ضعف.
  • العفو بعد استرداد الحق فضيلة.
  • العفو قبل استرداد الحق تخاذل و خنوع.
الآن جاء دورك...هل لديك دروس أخرى تعلمتها من مذبحة سربرينتشا أو من حرب البوسنة في التسعينات عامة؟
أرحب باقتراحات و آراء الزوار عبر التعليقات: ماذا استفدت من مذبحة سربرينتشا؟

Saturday, July 09, 2011

أن تكون طبيبا في سوريا #Syria #doctors #graphic

CNN متظاهر سوري معرض سقط خلال حملة القمع التي تواجه المتظاهرين
السبت، 09 تموز/يوليو 2011

دمشق، سوريا (CNN)-- يجازف عدد من الأطباء بأرواحهم ومستقبلهم، ولكنهم يريدون من العالم أن يعرف.. إنهم يمارسون واجبهم الإنساني في ظل الخوف.. ولكن الواجب الإنساني أكبر من الخوف الذي يتملكهم.


إنهم أطباء سوريا "الثائرون" الذين يعملون سراً لإنقاذ أرواح الجرحى والمصابين الذين يسقطون يومياً في ساحات وميادين وشوارع العديد من المدن السورية منذ نحو 100 يوم.


لسلامته، تم إخفاء هوية الطبيب، فهو يخشى على حياته إذا ما اعتقله أعوان النظام السوري، ويخشى أن يعذب ويقتل، لكنه مع كل هذه الخشية يجازف بالحديث إلى CNN.. فقط لكي يعرف العالم.


إنه مؤسس شبكة الأطباء السريين، الذين يطلقون على أنفسهم "أطباء دمشق"، وقاموا بتأسيس صفحة لهم على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، وهدفهم ليس إنقاذ الأرواح فحسب، بل لكشف جرائم النظام.


لقد قاموا بتأسيس عيادات سرية في الأحياء التي تشهد مظاهرات، ولكنهم يغيرون من أماكن ومواقع تلك العيادات باستمرار، وحتى الطبيب نفسه لا يعرف أين سيكون موقع عيادته في اليوم التالي.. فهم لا يسعهم أن يجازفوا بمثل هذا الأمر.


وتضم شبكة الأطباء السريين قرابة 60 طبيباً محترفاً يقومون بأدوار عديدة، فبعضهم يوفر الرعاية الميدانية، والبعض الآخر يساعد في توفير الأدوات والأدوية، وقسم ثالث لديه عيادات خاصة يتم نقل المصابين إليها في الأحيان التي يكون فيها الوضع آمناً.


ويوضح الطبيب أن "الناس يرفضون التوجه إلى المستشفيات الحكومية لأنه سيتم اعتقالهم، وإذا ماتوا فإنه من الصعب استرداد الجثة."


ويزعم أن العائلات والأسر لا تستطيع استرداد جثث أحبتها إلا بعد التوقيع على وثيقة تفيد بأنهم قتلوا على أيدي الجماعات المسلحة.


وتصر الحكومة السورية على أنها لا تستهدف المتظاهرين المدنيين، وتلقي باللائمة في العنف على العصابات المسلحة التي تستهدف المتظاهرين، وتستغلهم بهدف إقامة نظام على غرار الخلافة الإسلامية في سورياً.


وفي مستشفى دمشق العام، تحدثنا إلى الطبيب أديب محمود، الذي قال إن المتظاهرين يخشون ألا يتم العثور عليهم، وقال " نحن نقبل كل الحالات بصرف النظر عن كيفية الإصابة التي وقعت أو أين حدثت."


ويصر أديب على أن الزاعم بأن على الأسر أن توقع على وثيقة مزورة هو أمر لا أساس له من الصحة.


وفي المستشفى، التقينا برجل قال إنه أصيب برصاصة في ساقه عندما فوجئ بمظاهرة معادية للنظام، وتمت معالجته في واحدة من العيادات السرية، غير أن الجرح لم يلتئم.


وقال إنه كان خائفاً من التوجه للمستشفى في البداية بسبب ما سمعه، مضيفاً "ولكن ليس لدي مشكلة."


ومع ذلك مازال هناك العديد من المتظاهرين المعارضين للنظام يخشون من التوجه للمستشفيات العمومية زاعمين أن المعارضين للنظام يحرمون من العلاج ويقيدون بالأصفاد في أسرتهم ويتعرضون للضرب والاحتجاز أو بكل بساطة يختفون.


ولذلك فإنهم يتوجهون إلى العيادات السرية للحصول على العلاج وكذلك إلى المستشفيات الميدانية.


وفي إحدى العيادات السرية، في غرفة وضيعة، لا تحتوي إلا على اسطوانة أكسجين ومستلزمات بسيطة وأساسية.


وقال الطبيب السري إنه شهد وفاة عدد من المتظاهرين المعارضين جراء تعرضهم للنزيف حتى الموت، لأنه لم يكن لديهم أي وسيلة لإنقاذهم.


وقال: "لقد قضينا معظم حياتنا نساعد الناس، وإنه لمن المؤلم حقاً أن نراهم يحتضرون ويموتون دون أن نتمكن من مساعدتهم."


والتقينا بعدد من المرضى الذين عولجوا في العيادات السرية، ومن بينهم طفل أصيب بشلل جزئي بعد أصيب برصاصة في صدره استقرت قرب العمود الفقري.


وقال الطبيب إنه شهد الكثير من الدماء والكثير من الألم ولكنه شهد أيضاً الكثير من الأمل، فهم حتى في أسوأ ظروفهم كانوا يهتفون للحرية ويصرون على مواصلة النضال.


ولاحقاً، كتب الطبيب رسالة لي قال فيها: "باسم الإنسانية، ليعلم العالم أننا نعاني من أجل حريتنا."

To shoot an Elephant!